فهرس معاني الكلمات للسور

6 - معاني الكلمات سورة الأنعام

التالي السابق

(6) سورة الأنعام - مكية (آياتها 165)

الآية

الكلمة

التفسير

1

جعل . .

أنشأ وأبدع . .

1

بربّهم يعدلون

يسوّون به غيره في العبادة

2

قضى أجلاً

كتب وقدّر زمانًا مُعيّنا للموت

2

أجل مسمّى عنده

زمن مُعيّن للبعث مُستأثر بعلمه

2

تمترون

تشكّون في البعث أو تجحدونه

3

وهو الله

أي المعبود أو المتوحّد بالألوهية

5

أنباء

أخبار . وهو ما ينالهم من العقوبات

6

كم أهلكنا

كثيراً أهلكنا

6

قرن

أمّة من النّاس

6

مكّناهم

أعطيناهم من المكنة والقوّة

6

السّماء

المطر

6

مدرارا

غزيرا كثير الصبّ

7

كتابا في قرطاس

مكتوبا في كاغد أو رق

8

لا يُنظرون

لا يُمهلون لحظة بعد إنزاله

9

للبسنا عليهم ما يلبسون

لخلطنا وأشكلنا عليهم حينئذٍ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم

10

فحاق . .

أحاط، أو نزل . .

12

كتب

قضى وأوجب، تفضّلا وإحسانا

12

خسروا أنفسهم

أهلكوها وغبنوها بالكفر

13

ما سكن

ما استقرّ وحلّ

14

وليّا

ربّا معبودًا وناصرًا معينا

14

فاطر . .

مُبدع ومخترع . .

14

هو يُطعم

يرزق عباده

14

من أسلم

خضع لله بالعبودية وانقاد له

19

من بلغ

من بلغه القرآن إلى قيام الساعة

23

فتنتهم

معذرتهم . أو عاقبة شركهم

24

ظلّ عنهم

غاب وزال عنهم

24

ما كانوا يفترون

يكذبون - الأصنام وشفاعتهم

25

أكِنّة

أغطية كثيرة

25

وقرا

صمما وثِقلا في السّمع

25

أساطير الأوّلين

أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم

26

ينأون عنه

يتباعدون عن القرآن بأنفسهم

27

وُقفوا على النّار

عرّفوها، أو حُبسوا على متنها

30

وُقفوا على ربّهم

حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال

31

بغتة

فجأة من غير شعور

31

فرّطنا فيها

قصّرنا وضيّعنا في الحياة الدّنيا

31

أوزارهم

ذنوبهم وخطاياهم

34

لكلمات الله

آيات وعده بنصر رسله

35

كبُر عليك

شقّ وعظُم عليك

35

نفقا في الأرض

سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها

38

أممٌ أمثالكم

في خلقنا لها وتدبيرنا أمورها

38

ما فرّطنا

ما أغفلنا وتركنا

39

في الظّلمات

ظلمات الجهل والعناد والكفر

40

أرأيتكم

أخبروني عن عجيب أمركم

42

بالبأساء والضرّاء

البؤس والفقر والسّقم والزّمان

42

يتضرّعون

يتذلّلون ويتخشّعون ويتوبون

43

جاءهم بأسنا

أتاهم عذابنا

44

كلّ شيء

من النّعم الكثيرة استدراجا لهم

44

أخذناهم بغتة

أنزلنا بهم العذاب فجأة

44

هم مبلسون

آيسون من الرّحمة أو مُكتئبون

45

دابر القوم

آخرهم

46

أرأيتم

أخبروني

46

نصرّف الآيات

نكرّرها على أنحاء مُختلفة

46

هم يصدفون

هم يُعرضون عنها ويعدلون

47

أرأيتكم

أخبروني

47

بغتة

فجاءة أو ليلا

47

جهرة

مُعاينة أو نهارا

50

خزائن الله

مرزوقاته أو مقدوراته

52

بالغداة والعشيّ

في أول النّهار وآخره، أي دواما

53

فتنّا

ابتلينا وامتحنّا ونحن أعلم بهم

54

كتب ربّكم

قضى وأوجب - تفضّلا وإحسانا

54

بجهالة

بسفاهة وكلّ عاص مُسيء جاهل

57

يقصّ الحقّ

يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا

57

خير الفاصلين

بين الحقّ والباطل بحكمه العدل

59

كتاب مبين

اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى

60

جرحتم بالنّهار

كسبتم فيه بجوارحكم من الإثم

61

لا يفرّطون

لا يتوانون أو لا يُقصّرون

63

تضرّعا

مُعلنين الضّراعة والتذلّل له

63

خُفية

مسرّين بالدّعاء

65

يلبسكم

يخلطكم في ملاحم القتال

65

شيعا

فِرقا مُختلفة الأهواء

65

بأس بعض

شدّة بعض في القتال

65

نصرّف الآيات

نكرّرها بأساليب مختلفة

66

بوكيل

بحفيظ وكّل إليّ أمركم فأجازيكم

68

يخوضون

يأخذون في الاستهزاء والطّعن

70

غرّتهم

خدعنهم وأطمعتهم بالباطل

70

أن تُبسل نفس

لئلاّ تحبس في النّار أو تسلم للهلكة

70

تعدل كلّ عدل

تفتد بكلّ فداء

70

أبسلوا

حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة

70

حميم

ماء بالغٍ نهاية الحرارة

71

استهوته الشّياطين

هوت به في المهمه فأضلّته

71

أُمرنا لنُسلم

أمرنا بأن نسلم ونخلص العبادة

73

الصّور

القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل

74

آزر

لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه

75

ملكوت . .

مُلك، أو آيات أو عجائب . .

76

جنّ عليه اللّيل

ستره بظلامه

76

أفل

غاب وغرب تحت الأفق

77

بازغا

طالعا من الأفق مُنتشر الضّوء

79

فطر السّماوات

أوجدها وأنشأها

79

حنيفا

مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ

80

حاجّه قومه

خاصموه في التوحيد

81

سلطانا

حجّة وبرهانا

82

لم يلبسوا

لم يخلطوا

82

بظلم

بشرك . بكفر

87

اجتبيناهم

اصطفيناهم بالنّبوة

88

لحبط

لبطل وسقط

89

الحكم

الفصل بين النّاس بالحقّ، أو الحكمة

90

اقتده

اقتد، والهاء للسكت

91

ما قدروا الله

ما عرفوا الله، أو ما عظّموه

91

قراطيس

أوراقا مكتوبة مفرّقة

91

قل الله

قل الله أنزله (التوراة)

91

خوضهم

باطلهم

92

مبارك

كثير المنافع والفوائد (القرآن)

92

أم القرى

مكّة : أي أهلها

92

من حولها

أهل المشارق والمغارب

93

غمرات الموت

سكراته وشدائده

93

أخرجوا أنفسكم

خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب

93

عذاب الهون

الهوان الشّديد والذّل والخزي

94

ما خوّلناكم

ما أعطيناكم من متاع الدّنيا

94

تقطّع بينكم

تفرّق الاتّصال بينكم

95

فالق الحبّ

شاقّه عن النبات . أو خالقه

95

فأنّا تُؤفكون

فكيف تصرفون عن عبادته ؟

96

فالق الإصباح

شاقّ ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه

96

الشّمس والقمر حُسبانا

يجريان في أفلاكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق

98

فمستقرّ

في الأصلاب، وفقيل في الأرحام ونحوها

98

ومستودع

في الأرحام ونحوها وقيل في الأصلاب

99

خضرا

شيئا أخضر غضّا

99

حبّا مُتراكبا

متراكما كسنابل الحنطة ونحوها

99

طلعها

هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان

99

ألوان

عذوق وعراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان

99

دانية

متدلّية أو قريبة من المتناول

99

وينعه

وإلى حال نضجه وإدراكه

100

الجنّ

الشّياطين حيث أطاعوهم في الكفر

100

خرقوا له

اختلقوا وافتروا له سبحانه

101

بديع . .

مُبدع ومُخترع

101

أنّا يكون

كيف . أو من أين يكون ؟

102

وكيل

رقيب ز متولّ

103

لا تدركه الأبصار

لا تُحيط به تعالى

104

بصائر

آيات وبراهين تهدي للحقّ

104

بحفيظ

برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم

105

نصرّف الآيات

نكرّرها بأساليب مختلفة

105

درست

قرأت وتعلّمت من أهل الكتاب

108

عدوًا

اعتداء وظلما

109

جهد أيمانهم

مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها

110

نذرهم

نتركهم

110

طُغيانهم

تجاوزهم الحد ّبالكفر

110

يعمهون

يعمون عن الرّشد أو يتحيّرون

111

حشرنا

جمعنا

111

قُبُلا

مُقابلة ومواجهة أو جماعة جماعة

112

زُخرف القول

باطله المُموّه المزوّق

112

غرورا

خداعا وأخذا على الغرّة

113

لتصغى إليه

لتميل إلى زُخرف القول

113

ليقترفوا

ليكتسبوا من الآثام

114

الممترين

الشاكّين في أنّهم يعلمون ذلك

115

كلمة ربّك

كلامه وهو القرآن العظيم

115

صدقا وعدلا

في مواعيده - وفي أحكامه

116

يخرُصون

يكذبون فيما ينسُبونه إلى الله

120

ذروا

اتركوا

120

يقترفون

يكتسبون من الإثم أيّا كان

121

إنّه لفسق

خروج عن الطّاعة ومعصية

124

صغارٌ

ذلّ عظيم وهوان

125

حرجًا

شديد الضّيق

125

يصّعد في السّماء

يتكلّف صعودها فلا يستطيع

125

الرّجس

العذاب أو الخذلان

128

استكثرتم من الإنس

أكثرتم من دعوتهم للضّلال والغواية

128

النّار مثواكم

مأواكم ومستقرّكم ومقامكم

130

غرّتهم الحياة

خدعتهم ببهرجها

134

بمُعجزين

بفائتين من عذاب الله بالهرب

135

مكانتكم

غاية تمكّنكم واستطاعتكم

136

ذرأ

خلق على وجه الإختراع

136

الحرث

الزّرع

136

الأنعام

الإبل والبقر والضّأن والمعز

137

قتل أولادهم

وأد البنات الصّغار أحياءً

137

ليُردوهم

ليُهلكوهم بالإغواء

137

ليلبِسوا عليهم

ليخلطوا عليهم

137

يفترون

يختلقونه من الكذب

138

حرث

زرع

138

حِجر

محجورة مُحرّمة

138

حُرّمت ظهورها

البحائر والسّوائب والحوامي

139

وصفهم

كذبهم على الله بالتحليل والتحريم

141

معروشات

مُحتاجة للتعريش كالكرم ونحوه

141

غير معروشات

مُستغنية عنه بإسوائها كالنّخل

141

مختلفا أكله

ثمره المأكول في الهيئة والكيفية

142

حمولة

ما يحمل الأثقال كالإبل

142

فرشا

ما يُفرش للذّبح كالغنم

142

خطُوات الشيطان

طرقه وآثاره تحليلا وتحريما

144

وصّاكم الله بهذا

أمركم الله بهذا التّحريم

145

طاعمٍ يطعمه

آكل أيّا كان يأكله

145

دما مسفوحا

سائلا مهراقا

145

فإنّه رجس

قذر أو خبيث أو نجس حرام

145

أهلّ لغير الله به

ذكر عند ذبحه اسم غير الله

145

اضطرّ

أُلجئ إلى أكله للضرورة

145

غير باغٍ

غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار

145

ولا عادٍ

ولا متجاوز ما يسدّ الرّمق

146

ذي ظفر

ما له اصبع : دابة أو طيرا

146

شحومهما

شحوم الكرش والكليتين

146

ما حملت ظهورهما

ما علق بهما من الشحم فيُحلّ

146

الحوايا

المصارين والأمعاء فيُحلّ شحمها

146

ما اختلط بعظم

إلية الضّأن فتحل

147

لا يردّ بأسه

لا يُدفع غذابه ونقمته

148

تخرصون

تكذبون على الله تعالى

149

الحجّة البالغة

بارسال الرّسل وانزال الكتب

150

هلمّ شُهداءكم

أحضروا أو هاتوا شهودكم

150

بربّهم يعدلون

يسوّون به غيره في العبادة

151

أتلُ . .

أقرأ . .

151

إملاق

فقر

151

الفواحش

كبائر المعاصي كالزّنى ونحوه

151

وصّاكم به

أمركم وألزمكم به

152

يبلغ أشدّه

استحكام قوّته ويرشد

152

بالقسط

بالعدل دون زيادة ونقص

152

وُسعها

طاقتها وما تقدِر عليه

153

صراطي مستقيما

سبيلي وديني لا اعوجاج فيه

157

صدف عنها

أعرض عنها أوصرف النّاس عنها

158

يأتي ربّك

ايتاءً يليق بجلاله تعالى وقدسه

159

كانوا شيعا

فرقا وأحزابا في الضّلالة

161

دينا قيما

ثابتا مُقوّما لأمور المعاش والمعاد

161

حنيفا

مائلا عن الباطل إلى الدّين الحق

162

نسُكي

عبادتي كلّها

164

إلا عليها

إلاّ ذنبا محمولا عليها عقابه

164

لا تزر وازرة

لا تحمل نفس آثمة . .

165

خلائف الأرض

يخلُف بعضكم بعضا فيها

165

ليبلُوكم

ليختبركم وهو بكم عليم

 

 

 

 

أعلى